jeudi 31 mars 2011

دولة المماليك



شي ينطق سي الباجي ولى يشكك و يشلك في الثورة متاعنا .زعمة زعمة ثورة تلقائية غير مؤطرة هيحة متاع شباب. لا يا سي الباجي الثورة موش عفوية وموش صدفة ومؤطرة وعندها زعامات يا سي الباجي.ثورة 14 جانفي سبقتها الحوض المنجمي وبن قردان و الطلبة الي شدو الحبس.الثورة سبقها اسلاميين شدو الحبس ويساريين ناظلو وخرجو مالداخلية كيف خرج بن علي مالبلاد.يا سي الباجي موش انت باش تورينا اش كون راكب عالثورة والا شكون عندو شرعية الزعامة.انت بيدك راكب عالثورة وما عندك حتى شرعية لا دستورية ولا ثورية.انا ما انجم نقول كان هاذي عودة لدولة المماليك ناس جاية من وراء البحار باش تحكم بلادنا.يا سي الباجي جدك الطلياني راهو جابوه من سيسيلي كمملوك باش يشعل سبسي البي ياخي وليتو تحكمو في البلاد وتحكو عالوطنية وزيد تهين في الزواولة الي حرقو ومشاو لارض جدودك ايطاليا وتتهمهم بلي هوما مجرمين هاربين مالحبس.لا يا سي الباجي الي حرقو توانسه حرار الي حرقو هوما الي شهرين التالي لقو صدورهم للكرطوش وطيرو بن علي وقت الي انت تتفرج عالثورة فالتلفزه..يزينا مالرويق اسم بورقيبة ذكرتو اكثر من اسم تونس في اللقاء متاع البارح.قال شنوه انا ما يناقشني حد انا هو الحاكم الفاتق الناطق.ملا لوغة ومالا حديث.

1 commentaire:

Hamadi a dit…

En dépit de mes réserves sur tout ce qu'à dit BCE, le point où il dit vrai justement et l'absence de leader pendant tous les étapes de la révolution tunisienne qui était un mouvement spontané. Le fait que c'est un mouvement sans leader n'a rien de péjoratif. Tous ceux que vous avez cités ont participé (directement ou indirectement) mais sans qu'aucun d'eux ne peut s'approprier la paternité idéologique ou organisationnelle de la révolte.
C'était la révolution d'un peuple et l'honneur est au peuple.