vendredi 23 octobre 2009

عمار يسكن السقيفة

اليوم شديتو بالكمشة.ايه نعم عمار ليوم نلقاه راكش في السقيفة. بون نوضح الحكاية :ثمة مدون مسمي المدونة متاعو السقيفة.ليوم مولى السقيفة نشر تدوينة بعنوان فرانسا تحكي علينا,ايا قلت انشاله خير حلت السقيفة نلقى فيدو من برنامج تالسا متاع فرانس تروا يحكي على المهدية شي يعمل الكيف.المشكل في اخر الشريط الصحافي يقول :نسيت ما قلتلكنش" لكن لهنا الشريط يقص الصوت وتبقى التصاور.انا قلت زعمه اش ثمه اي سكرت السقيفة ومشيت لفرانس تروا نلوج على الشريط الاصلي,ايا لقيتو حليتو ومشيت للخر ياخي سمعت الصاحفي قال في لخر:نسيت ما قلتلكمش راهو طيلة الاقامة متاعنا كنا تحت رقابة بوليسية كبيرة " و عدى الجماعة الي يراقبو فيه. ايا قلت هاذا علاش مولى السقيفة قص الصوت .حاصيلو كيف اخبار تونس ما تعدي كان المدح كليمة نقد لا.يعني محلاه الغرب كي يشكرنا اما كيف ينقد يولي يهودي صهيوني والاخطر هو الاوتو سونسير الي عملها مولى السقيفة تقولش عليه باش يخون الوطن لوكان عدى الكلمتين الي قالهم الصحافي

التجديد TV

توه اكثر من شهر كنت وجهت دعوة لحركة التجديد لبذل جهد اكبر واستغلال شبكة الانترنات و خاصة الفايس بوك لفسح المجال لاحمد ابراهيم كي يعبر و لتمكين المواطنين من التعرف على برنامجه والاستماع الى الرجل.صحيح توجدت شوية صفحات و مجموعات في الفايس بوك اما موش كافي.انا ليوم برك كي تفرجت في التجديد تفي و شفت تسجيل لخطاب ابراهيم في نابل وام لعرايس.بكل صراحة خسارة انو موش الناس الكل تنجم تشوف التسجيلات في التجديد تفي.علاش ما وقعش نشرهم في الفايس بوك ؟

mercredi 21 octobre 2009

لو كان جاء بن علي انترونير

عندي سنين نتفرج عالاحد الرياضي و نتبع في الكورة الحاجة الي شدت انتباهي ان الشعب الفوتبالي قافز و ديمقراطي خاطر كل ما مدرب نتايجوتولى مزمرة وما تمشيش , يثور عليه الجمهور ويطيروه و يجيبو غيرو وهكه تصير الرجة النفسية للملاعبيه وتتحسن النتايج.يعني احنا شعب قلوقجي يستحيل مدرب يفوت خمسه سنين في نادي تونسي.و مدام لحكاية هكه علاش يهبط علينا الصبر في السياسة و نوليو انظرو على اهمية الاستمرارية .زعمه لو كان جاء بن علي انترونير, الفيراج يغنيلو: برا روح يا فقر يا مزيريا والا يقلولو: الله احد الله احد بن علي ما كيفو حد

mardi 6 octobre 2009

la Régente de Carthage: la première dame de tunisie déboutée

La première dame de tunisie, leila trabelsi, a été déboutée au tribunal de Grande Instance de Paris dans sa demande d'interdiction de publication et de diffusion du livre La régente de Carthage.
La femme du président avait, en effet, estimé que ce livre comportait "des passages diffamatoires et d'autres injurieux" à son encontre. Ecrit par deux journalistes, Nicolas Beau et Catherine Graciet, ce livre met en exergue le "rôle déterminant" de leila Trabelsi dans la gouvernance de la Tunisie. Les auteurs estiment aussi que la première dame a su placer les membres de "son clan" ( sa famille) à des postes clés.
Le TGI a estimé que leila Trabelsi "n'a pas respecté dans son assignation l'obligation qui pèse sur elle d'indiquer les textes de loi appliquables à la poursuite" ce qui "met les défenseurs dans l'incapacité de savoir exactement ce qui leur est reproché et d'organiser leur défence".
La Régente de Carthage, Main Basse sur La Tunisie est donc bien paru le 1er octobre et a été tiré à 18000 exemplaires. Des compatiriotes sympathisants de la première dame de Tunisie sont venus manifester devant la Découverte (l'éditeur) le jour de la sortie du livre